منتديات ليان جرجنازي
*ღ مرحبابكم عزيزاتي.............
كم اتمنا ان تتسع صفحتنا لقلوبكم
وما يحمله من عبير مشاعرك و ماضيعك
وامورك االشخصية
التي سنشاركك الطرح و الابداع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و المنورة عزيزتي الزائرة / العضوة
اذا كنتي عضوة فضغطي زر دخول
و اذا كنتي زائرة فضغطي زر تسجيل
وتسجلي معنا لن تندمي ابدا
ففي احلى البنات تميز وابداع خاص
بكل عضوة ذوق و تميز خاص يجعل منتدانا
مميز
منتديات ليان جرجنازي
*ღ مرحبابكم عزيزاتي.............
كم اتمنا ان تتسع صفحتنا لقلوبكم
وما يحمله من عبير مشاعرك و ماضيعك
وامورك االشخصية
التي سنشاركك الطرح و الابداع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و المنورة عزيزتي الزائرة / العضوة
اذا كنتي عضوة فضغطي زر دخول
و اذا كنتي زائرة فضغطي زر تسجيل
وتسجلي معنا لن تندمي ابدا
ففي احلى البنات تميز وابداع خاص
بكل عضوة ذوق و تميز خاص يجعل منتدانا
مميز
منتديات ليان جرجنازي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ليان جرجنازي

*ღ منتدى ليان جرجنازي منتدى مخصص للمرح والفائدة.لاتترددي اشتركي معنا ღ*
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
»  ليلة القدر
قصة القصص القصص Uuuous10الإثنين مايو 26, 2014 12:48 pm من طرف ليان جرجنازي

»  ادعية رمضان
قصة القصص القصص Uuuous10الإثنين مايو 26, 2014 12:43 pm من طرف ليان جرجنازي

»  طريقة لختم القرأن الكريم في ثلاث ايام
قصة القصص القصص Uuuous10الإثنين مايو 26, 2014 12:39 pm من طرف ليان جرجنازي

»  طريقة ختم القرآن في أسبوع
قصة القصص القصص Uuuous10الإثنين مايو 26, 2014 12:32 pm من طرف ليان جرجنازي

» الفتاة الاميرة
قصة القصص القصص Uuuous10السبت مايو 10, 2014 7:40 pm من طرف ليان جرجنازي

»  رواية غارقات فى دوامة الحب رووووووووووووووووووعة
قصة القصص القصص Uuuous10السبت مايو 10, 2014 7:35 pm من طرف ليان جرجنازي

»  وردة بيضاء قي مستنقع الدماء
قصة القصص القصص Uuuous10السبت مايو 10, 2014 7:02 pm من طرف ليان جرجنازي

» دعاء دخول الجنة
قصة القصص القصص Uuuous10السبت مايو 10, 2014 4:59 pm من طرف ليان جرجنازي

» دعاء جميل..
قصة القصص القصص Uuuous10السبت مايو 10, 2014 3:56 pm من طرف ليان جرجنازي

يوليو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031    
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 قصة القصص القصص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ليان جرجنازي

ليان جرجنازي


عدد المساهمات : 988
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
الموقع : https://layanonline.yoo7.com/profile?mode=editprofile

قصة القصص القصص Empty
مُساهمةموضوع: قصة القصص القصص   قصة القصص القصص Uuuous10السبت أغسطس 11, 2012 8:21 am

اسمه موهنداس غاندي ولقبه (المهاتما).. لقب به فيما بعد ومعناه الروح الكبير. ولد في 2 اكتوبر سنة 1869 من أسرة عريقة، وتعلم في الهند ودرس القانون في انجلترا. وتزوج وهو في سن الثالثة عشرة من عمره… ، وعندما أتم دراسته في القانون عاد الي الهند ليعمل محاميا، ثم اتجه الي (دربان) في جنوب افريقيا، حيث شاهد التفرقة العنصرية علي أشدها، وشاهد كيف يعامل الهنود بازدراء، وشاهد بنفسه كيف تلعب التفرقة العنصرية دورا خطيرا في حياة الناس، ومر هو نفسه بتجربة عندما قطع تذكرة بالدرجة الأولي في احدي القطارات، واستاء البيض من ذلك واستدعوا له البوليس حيث أجبر علي مغادرة القطار!! وظل غاندي قرابة العشرين عاما في جنوب افريقيا يدافع فيها عن حقوق الهنود، ويندد بالتفرقة العنصرية، خاصة عندما كان يعود الي الهند ويكتب المقالات في الصحف منددا بهذه التفرقة العنصرية، ولمع اسم غاندي في الجنوب الافريقي، وأحبه الهنود، بينما كان البيض يهاجمونه بعنف، وماأكثر ما اعتدي عليه اعتداء بدنيا، ولكن لم يحفل بذلك، وظل ينادي بالحرية ويندد بهذه التفرقة العنصرية، وأن الانسان قيمته في ذاته وليس في لون جلده وأنه يمكن عن طريق المقاومة الروحية.. عن طريق الحب لا العنف. وعن طريق المقاومة السلبية ان يحقق نتائج ايجابية هائلة.. فإذا كانت القوانين جائرة مثلا فلا ينبغي إطاعتها أو تنفيذها، مما يضطر الحكومة الي محاول تصحيح هذه القوانين. عاد غاندي إلي الهند عام 1914 ليواجه عدوا أكثر شراسة وهو الاستعمال الانجليزي الذي يعبث في أرض الهند فسادا، ويحتكر ثرواته، ليعيش الانسان الهندي تحت خط الفقر. وبدأ غاندي ينشر مبادءه في العمل علي مقاومة الاستعمار بالاستغناء عن السلع الانجليزية، والاكتفاء بما هو ضروري للحياة، وتحسين وضع طبقة المنبوذين وحدث ان أصدرت الحكومة قرارا بأن يشتري الناس ‘الملح’ من الذي تنتجه الحكومة ومنع الناس من تداول الملح التي تنتجه الجهات المحلية، فما كان من غاندي ان أعلن رفضه لهذا القانون الجائر، واتجه نحو البحر في مسيرة ضمت آلاف من الهنود، وكان البحر يبعد أكثر من مائتي ميل، وبالطبع تابع العالم هذه المسيرة الضخمة، وسمع الضمير العالمي كله بما يفعله الاستعمار في الهند، ولم يأبه بما حدث له بعد ذلك حيث سجن، فإن كل مايهمه أن يعلن للعالم كله مدي سخف القوانين الاستعمارية، حيث أنها تريد ان تحتكر الملح، والملح ملك للجميع، ويمكن استخراجه بسهولة ويسر. وواصل المهاتما غاندي كفاحه المرير ضد الاستعمار، بالخطب النارية، وبالقدوة حيث أنه كان يكنف أن يلبس ثوبا صنعه بنفسه من القطن أو الصوف وماكان يؤرقه شيء كما يؤرقه الوقيعة التي حاول الاستعمار ان يفرق بها بين المسلم والهندوكي والمسيحي. لقد قرأ الرجل القرآن الكريم وأعجب بشخصية الرسول وخاصة عندما قرأ عنه ماكتبه ‘كارليل’ في كتابه ‘الابطال’. وقرأ الرجل الانجيل وعرف مافيه من دعوة الي الحب والتسامح. كما آمن الرجل بالهندوكية وكان يقول ان الهندوكية تقسم الناس الي طبقات أربع هي: البراهمة وهي العلماء، والكاشتيريا وهم العسكريون، والفيشيا وهم التجار، والسادورا وهم الصناع اليدويون، ولكنها لاتخلق منهم معسكرات لتتطاحن علي طريقة الماركسيين، وانما لتتعاون، ولتعلم الناس ان لكل دورا لايصح معه أحد أن يباهي الآخرين. *** لقد قاد المهاتما غاندي الهند نحو الاستقلال والحرية باقتدار شديد، ومن خلال فلسفة غاية في البساطة: المقاومة السلبية والعمل والنضال. وسرعان ما التف حول كل الهنود. وسرعان ماذاع اسمه في كل انحاء العالم كرمز للمقاومة المستنيرة للاستعمار.. وبدأ زعماء العالم يعرفون من هو غاندي.. ذلك المحامي الذي ابتكر أسلوبا جديدا للمقاومة لاتستطيع مقاومته أساطيل انجلترا ولاجيوشها المنظمة، ولا أسالبيها في البطش وكبت الحريات. وكان غاندي يعرف أن نهاية نضاله معروفة ولاشك في النتائج التي ستؤدي إليها سياسته وهي الاستقلال. وأن الهند علي عتبة الحرية، وأنه ليس هناك قوة في العالم.. وليس الامبراطورية التي لاتغرب عن ممتلكاتها الشمس قادرة علي وقف هذا الزحف المقدس نحو الحرية والاستقلال. وكان يوقن تماما بعد ان التف حوله الهنود وأصبح حوله العديد من تلاميذه المرموقين من أمثال نهرو أن الهند سوف تتحرر من ريقة الاستعمار البغيض، وأنها ستكون قدوة للبلاد الأخري الرازحة تحت نبر الاستعمار كي تتحرر هي الأخري وتزخذ مكانتها بين الأمم والشعوب الحرة. ومع كل ذلك كان يؤرقه محاولة الوقيعة بين الهندوس والمسلمين، ولم يكن يعرف يومها أنه سيكون هو نفسه ضحية التعصب الأعمي الغبي البغيض. *** وجاءت النهاية ولنأخذ هذه اللوحة التي رسمها فتحي رضوان لهذه النهاية: في الساعة الرابعة والنصف من مساء ذات ليلة أو بعد ذلك بدقائق قليلة، كان غاندي في قصر (بيرلا) يتحدث مع السردار باتل نائب رئيس وزراء الهند، ولكن قطع حديثه ونظر الي ساعته المدلاة من الشملة القطنية التي يلتحف بها وقال لمحدثه: دعني أذهب.. ثم أردف: إنها ساعة الصلاة. ثم قام ونهض معتمدا علي كتفي حفيدتي أخته، الآنستين آفا ومانو، وسار الي المنصة التي اختارها ليشرف منها علي جموع المصلين الذي ألفوا أن يشاركوه الصلاة ثم صعد في بطيء الدرجات الثلاثة المؤدية الي المنصة، فتقدم اليه شاب قصير ممتليء يرتدي سراويل رمادية، وصدارة صوفية (بلوفر) زرقاء وسترة صفراء، ثم ركع عند قدمي غاندي، ووجه إليه الخطاب قائلا: لقد تأخرت اليوم عن موعد الصلاة فأجاب المهاتما: نعم قد تأخرت. ولم يكن هذا الشاب سوي ناثورام فنياك جودس محرر جريدة (هندور اشترا) المتطرفة، التي لم تكف عن اتهام غاندي بخيانة قضية الهندوكيين بتسامحه مع المسلمين، ولم يكد يتم المهاتما هذه الجملة القصيرة حتي انطلقت ثلاث رصاصات، لا أربعة، من مسدس برتا صغيرة، أصابت اثنتان منهما بطنه، والثلاثة صدره، وحتف غاندي: ‘أي رام.. أي رام’ ثم سكت ولم يتكلم ولم يكن رام هذا الذي كان اسمه اخر ماجري علي شفتي هذا الانسان الخالد، سوي بطل من أبطال القصص الدينية تقص سيرته كنموذج رفيع للتضحية وبذل النفس. وبعد ثمان وعشرين دقيقة كانت هذه الروح العظيمة قد انطلقت من إسار البدن، ولم يبق فيها سوي هذا الجسم الصغير الناحل، الذي احتمل من مشاق الدنيا، مالم يحتمله أحد في العصر الذي عشناه، وسجي الجثمان الذي كان رمزا علي فكرة ومبدأ، في شرفة، وأضيئت الي جانب رأسه، خمس شمعات تمثل العناصر الخمس: الهواء، والضوء، والماء، والأرض، والنار. وفي لحظات انطلق النبأ، بلا أسلاك، ولا تليفونات، ولابرقات الي الهند بأسرها، وكان شعور الخجل، هو أقوي ما استولي علي مشاعر الهنود، ثم العالم بأسره ثم جاء في أثره شعور عميق بالحزن، وقد قص الصحفيون من أنباء الحزن قصصا لاتنتهي، وذكروا منها ان عروسين كانا قد تهيأ للزفاف، فلم يكد يصدمهما النبأ الفاجع حتي وقفا مراسيم الزواج وذهب كل منهما الي بيته ليشارك الأمة في حزنها القومي وليشارك الانسانية في حدادها الانساني. ويقول الاستاذ فتحي رضوان بعد ان يستعرض كفاحه في جنوب أفريقيا وفي الهند. كانت وفاة غاندي وفاة رمزية حقا، ويزيد في دلالة رمزها أن غاندي كان في الليلة السابقة يرتل نشيدا ذائعا في بلده بورباندر التي ولد فيها منذ 79 عاما مضت وقد جري مطلع النشيد: ‘هذه دنيا غريبة.. فالي متي سألعب فيها لعبة الحياة’. وقد قتل غاندي برصاص مسدس، وقد كان يكره الآلات، ويلعن الحضارة الاوربية أو الغربية ويتهمها بأنها بلا قلب لأن قلبها من حديد، وكان يقول أن نكبة الهند ليس أصلها احتلال بريطانيا، إنما أصلها احتلال الحضارة الغربية لأن المستعمرين هم ضحايا هذه الحضارة التي تعبد إله الذهب، ولاتدين إلا بالآلة التي تزيد متع الحياة فتزيد الانسان شرها، فتزيد حياته نصبا وهما. لقد اغتيل المهاتما.. ولكن أفكاره وتاريخه سوف يظل نور هداية لكل من يريد أن يعرف معني الحرية.. ومعني الاستقلال!! *** مراجع عظماء الشرق: فتحي رضوان وآخرون رجال عظام ونساء عظيمات: ليزلي ليفيت ترجمة: مختار السويفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://layanonline.yoo7.com
 
قصة القصص القصص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ليان جرجنازي :: 。・゜・( آلّاقْسَآمٌ اّلإْدَآرِيَةٌ )・゜・。 :: ثقافة :: قسم القصص-
انتقل الى: